نار الحطب صفرا وزفراتها زرق
يـذكر بها الاخـضـر ليـالي جـفافـه
لـ شمـوسها شبيـت في سدرة الشرق
واطعمتـها طلـح الشجـن والحسـافة
لعـلي اكتـب من لحـون الدفـا طرق
والا جـمع تـمر لمـواسم خـرافـه
والشاعر اللي يجهل النوح والورْق
يـغيـب عن بـال التبـاريح / قـافـه
والمزنه اللي شب في قطنها البرق
سالـت ونـسّـتها الرعـود ارتجـافه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق