لا من تعزوى ذيـاب الخيـل في خيله
جاتـه تدكّ الـصفـا طـقّـة حوافـرها
اللي يسـلّيه ضحك الوجه عزّي له
ما كل ضـحكه سـليماتٍ مصادرها
ما دام قلـبـك ردي والضحك تضلـيله
شخصيـتك قُدم عيني ما تصوّرها
عزايـمٍ سِخّرت للغدر / والغـيله
تغرس على غارب المقفي خناجرها
وان واجهـت ما لـها قوه ولا حـيله
هلايمٍ حُكـم راعي الحُـكـم ساترهـا
يا ليل ، يا وقت ، يا دنيا من انتي له
صارت ضعوف البشـر ترفـع مناخرها
الوقت مـيّال لكن ويش اسوي له
الوقـت له حكمـةٍ بكره يـفـسرها
لكن والحمد لـ الله بانت الميله
واهل السراير طلع فحوى سرايرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق